كــوكــب تـــانــى

2009/03/26

مواقف (1)

في البداية مش عارفة اقول ايه بجد حاولت كثير معه (ح.م) هذا اختصارا لأسمه اني اعرف قصته علشان انشرها رفض

وقالي لي : انا ممكن احكيهلك بس بشرط عدم نشرها فقلت له: انا مش هنشرها بس انا عاوزه اعرف اصل القصة انا عارفة جزء بس الباقي ..لا.

فقص علي قصته كاملة .. فكان رد فعلي بعد سماعها البكاء في صمت احسست بعظمة قلبه ورقة مشاعرة وحبه الشديد فكم هي وهو يستحقان التقدير وتخليد قصتهم .

لكن استطعت ان اخذ منه موافقة علي نشر بعض مواقف معها .. وبجد مش عارفة ابدا بأي موقف بس كان من كتر خوفه عليها وحبه ليها كان معها طوال الوقت بجد ودون مبالغة الـ(24) ساعة اذا كانت في عملها كان معها حتي تنتهي منه يظل منتظرها لكي يطمئن عليها وبعد كده اذا كانت ذاهبة لزيارة احد بعد عملها يبقي في انتظارها واقفاً وسط السقيع والبرد القارص وعند نزولها يظل ورائها حتي تصل الي بيتها ويطمئن علي سلامتها ولا يغادر من تحت منزلها الي عند انطفئ ضوء غرفتها وعند ذلك يعلم انها في سريرها وفي الصباح الباكر يكون تحت منزلها ليوصلها الي عملها .. وهكذا يومياً .

وعلي فكرة هو وهي يعملان في مكان واحد .

ويوجد مواقف اخري عديدة وسأذكر موقف اخر في البوست القادم وذلك حتي لا اطول عليكم.

سلام مؤقت

2009/03/15

لا مثيل له

شهدت تضحيات كثيرة لكننى لم اشاهد تضحيات مثل ما فعله هذا الشخص لمحبوبته لم ارى مثلها ، بجد مهما كتبت وقلت لن اوفيه حقه فهو يستحق ......... تصدقونى لو قلت ان لا يوجد شئ فى الدنيا يوفيه حقه .
وكل ما اقدر على قوله انه احبها حباً لم أراه من قبل ، بجد تستحق قصته الكتابة والنقاش .. ولا يوجد حبيب احب حبيبته كما هو احبها وقدرها وضحى من اجلها ولا اسمعها حتى فى روايات العشاق ( قيس وليلى – روميو وجوليت – عنتر وعبلة – وغيرهم كثير من المجهولين أيضا ....... ) .
سأبحث جاهدة لكى اكتب واجمع كل المعلومات عن قصته .. هذا الفتى المثالى الرومانسى الجميل وانشرها فى حلقات .
واتمنى ان يكون مثل يحتذى به فى معاملته وشخصيته الرقيقة الرائعة .
فالحب الحقيقى اصبح عملة نادرة

2009/03/06

مـركــب

مركب بشراع دعني لـ أركـب
ســارت في بحــــر هــــادئ
اسيـــر في مركب جــديـــد
لا اعلم الي اين سترسو بى
فهذا مـــركــب العمـــــر
فلن اتركه يسير بدونى
سأظل معه كما يــريــد
وسأدع نفســــي
للشراع والبحــــــر
والسمـاء والقمـــــر
احساس الشوق يغمرني
والعشــــق يقتحمني
اصبحت اشعــر بالحياة تدب
من جــديـــد في اعماقي
هل سترسو المـركـــب
في مـــدينـــة احــلامـــي
ام يكون حلما وافيق من منامي